طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

<table cellSpacing=1 cellPadding=0 border=0><tr><td> طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000 D4%20(3)

</TD></TR></TABLE>

هذه قصه واقعيه أعجبتني وأحببت ان أنقلها لكم وأتمنى ان تحوز على إعجابكم

ليلى تحرم نفسها من «العيدية» لتشتري حذاءً لوالدها
حولت طفلة في السادسة من عمرها فرحة العيد في مجلس والدها المقعد، إلى بكاء ودموع، بعد أن أحدثت مفاجأة مدهشة لم يصدقها الحضور.
فبعد جولة لها وقريباتها على منازل جيرانهن صبيحة يوم العيد من أجل جمع «العيدية»، حصلت الطفلة ليلى على مبلغ من المال، يكفي لشراء ألعاب وحلوى، لكنها تركت قريباتها، وتوجهت إلى مركز تجاري كبير في قريتها، وقدمت لصاحب المحل ما جمعته، وطلبت منه حذاءً كبيراً، فتعجب منها، ولكنه حقق ما أرادت، وأعطاها حذاءً جلدياً ثمنه 25 ريالاً.
وعلى الفور انطلقت ليلى مسرعة إلى المنزل، ودخلت غرفة استقبال الرجال، حيث كان والدها المقعد يستقبل المعايدين، وتفاجأ من دخولها المسرع ولهفتها للوصول إليه، وهي تحمل كيساً به صندوق كرتوني وضعته في حجره.
وقالت له: «هذا من فلوس عيديتي يا بابا»، وفتح الأب الصندوق، وسط دهشة الحضور، ليجد حذاءً لا يمكن أن ينتعله، بسبب إعاقته، فانفجر بالبكاء، بعد أن احتضن طفلته، ما جعل بعض الحاضرين يبكون متأثرين من المشهد.بيد أن ليلى لم تخسر عيديتها، إذ دفع موقفها الحضور إلى تعويضها عن العيدية، فكانت أقل عيدية حصلت عليها من أحد الحاضرين 50 ريالاً، وأكثرها مئة ريال، لتكون المحصلة النهائية 850 ريالاً، ما جعلها تطير فرحاً.
ومن جهته، أخبر الوالد الحاضرين عن مدى تعلق طفلته به قبل وقوع الحادثة المرورية له، التي جعلته حبيس الكرسي المتحرك، وزادت هذه العلاقة بعد الحادثة.
وبدأت قصة الحذاء حين اشترى الأب ملابس العيد ولوازمه لعائلته، ولكنه لم يشتر له سوى ثوب واحد وغترة، فسألته ابنته عن سبب عدم شراء بقية لوازم العيد، فأجابها ببراءة «كل شيء موجود إلا الحذاء، فلم أجد ما يناسبني»، قالها مازحاً، لأنه لم يكن بحاجة لأن يرتديه، مع وضعه الصحي، بيد أن هذه الكلمة بقيت في ذهن الطفلة، التي آثرت حرمان نفسها من «العيدية»، من أجل زرع البسمة على شفتي والدها.

ما أجمل براءة الطفولة ....،،،،،

ياحبيبي بس فديتها بجد من صغرهها تحاول تفرح اهلها

والله بنت شييي حتى وانا اقرا والله عيوني طالعه حواجبي فووق بجد بنت بذا العمر تسوي كذا
بجد شكراا اسوووره

من طرف ايمن الأحد أغسطس 17, 2008 1:50 pm

الاطفال هم دائما مصدر السرور الى الاخرين

لما ولا وهم مازالوا ملائكة في الارض

يعملون ببراءتهم النيرة التي تبعث الفرح على قلوب الاخرين

هنيئا الى هذا الاب بهذه الفتاة والطفلة الرائعه

تحياتي ايمن

دايم أحس الصغار أحن من الكبار

يسلمووووووووووووووووووو

أسوووووووووووووووووووره

من طرف reallove_h الثلاثاء أغسطس 19, 2008 12:04 am

صراحه قصه مره حلوه
اهم شي عندها اهلها

عل العموم يسلمووووووووووووووو عل الموضوع الرائع

فديتني انا وخشتي كتب:ياحبيبي بس فديتها بجد من صغرهها تحاول تفرح اهلها

والله بنت شييي حتى وانا اقرا والله عيوني طالعه حواجبي فووق بجد بنت بذا العمر تسوي كذا
بجد شكراا اسوووره

تشكرآآآآآتي قلبوو لكـ على مرووركـ

لاتحرمنيا من طلتكـ

ايمن كتب:
الاطفال هم دائما مصدر السرور الى الاخرين

لما ولا وهم مازالوا ملائكة في الارض

يعملون ببراءتهم النيرة التي تبعث الفرح على قلوب الاخرين

هنيئا الى هذا الاب بهذه الفتاة والطفلة الرائعه

تحياتي ايمن

تشكرااات على مرووركـ فى موضوعي

ومدااخلته الروووعه جدا

لاتحرمنا من طلتكـ لموااضيع

&منحرفه بس اخلاق& كتب:

دايم أحس الصغار أحن من الكبار

يسلمووووووووووووووووووو

أسوووووووووووووووووووره

اي من جد

والله منوووووووووووووووره قلبووو الموضووه بمرووركـ

لاتحرمينا من مرووركـ العطر

reallove_h كتب:صراحه قصه مره حلوه
اهم شي عندها اهلها

عل العموم يسلمووووووووووووووو عل الموضوع الرائع

الأروع هو مروووركـ

تشكرااااااااااااااااتي لكـ على مرووركـ

وطلتك

لاتحرمنا منها

طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

رد: طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

رد: طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

رد: طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

رد: طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

رد: طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

رد: طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

رد: طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000

رد: طفلة حرمت نفسها هدية العيد لعيووون00000